The Greatest Guide To علامات حقد زملاء العمل
The Greatest Guide To علامات حقد زملاء العمل
Blog Article
المشكلة ليست في خطأ قد وقعتِ فيه، وبالاعتذار أو توضيح الأمر يتم حل المشكلة، ولكن جوهر المشكلة في واقع هي ترفضه، وربما تسعى لتغييره، من وجهة نظرها ترى أنها أحق بالمكان، ولكن كما أوضحنا ليس بالضرورة أن يكون الحق معها، ولا يلزمُكِ، ولا يلزمُ الإدارة أن تُقنعها بصحة القرار.
ثلاثة تقييمات للعمل على رائد الأعمال إجراؤها مع نهاية كل عام
د. عبدالحليم عويس) الحقد الغربي على الإسلام والمسلمين ودفع الأذى عن خاتم المرسلين(كتاب - مكتبة الألوكة)
تجنب المشاركة في أي أحاديث تتعلق بهذا الشخص أو حوله، ولا تتحدث عنه بسوء، لأن ذلك يزيد من الضغينة بينكما.
فإذا تغيبت المرأة عن العمل أو تأخرت نجده يسأل عنها، أو يتصل بها لمعرفة سبب التأخير أو الغياب للاطمئنان من أنها بخير ولم يحدث لها مكروه.
بالمقابل، قد ينفع اتباع نهج احترافي ومهذب سيجعل المرء أكثر حيادية، مما يسمح للزملاء بأخذ وقتهم للتعرف إليه بشكل أفضل، ليتحولوا مع مرور الوقت إلى زملاء عمل ودودين.
حاول استجرار زميلك الحاقد لمعرفة السبب، وفي حال لم تلقَ أي استجابة ما عليك سوى إعلام مديرك المُباشر حيال هذه المشكلة.
في بيئات العمل السامة، يُستخدم النقد السلبي والتوبيخ بشكل دائم؛ حتى في المواقف التي لا تستدعي ذلك. إذا وجدت أن أخطاء بسيطة تؤدي إلى انتقادات قاسية، أو إذا تم إلقاء اللوم عليك من دون مبرر؛ فقد تكون بيئتك المهنية تشجّع على تحطيم الروح المعنوية؛ بدلاً عن دعم النموّ والتعلُّم.
يخبركِ الكثير من كلمات الثناء على مظهركِ سواء على ملابسكِ أو شكل شعركِ.
ضع حدوداً صحية: احرص على ألّا تجعل التوتُّر في العمل يمتد إلى حياتك الشخصية. ضع حدوداً واضحة تمنع العمل من السيطرة على أوقات فراغك وصحتك النفسية.
تقييم سلوكك: قم بمراجعة سلوكك وتصرفاتك في بيئة العمل بانتظام، حاول تحديد أي سلوكيات أو تصرفات قد تكون مصدراً للقلق أو الانزعاج لدى زملائك، من خلال معرفة كيف ينظر الآخرون إليك، يمكنك تعديل سلوكك بما يتناسب مع ثقافة العمل ومتطلبات الفريق.
التّعرّف على شخصٍ سامٍّ في العمل أمرٌ حاسمٌ للحفاظ على بيئة عملٍ صحيّةٍ، فيما يأتي بعض العلامات التي يجب مراقبتها:
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا تعرّف على المزيد ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!